في سياق سعي العراق لاسترداد كنوزه الاثرية المسروقة ونتيجة لجهود سفارة جمهورية العراق في واشنطن في المتابعة والتعاون مع مكتب المدعي العام في نيويورك، وحدة مكافحة الاتجار بالاثار جرى يوم ١٤ كانون الأول مراسم تسلم سبع قطع اثرية عراقية تعود للعهدين الآشوري والبابلي سبق وان سرقت خلال العقود الثلاث الماضية. وحضر المراسم المستشار العام لمكتب المدعي العام في نيوريورك السيدة ليزلي دونبك، ومساعد المدعي العام لمانهاتن العقيد ماثيو بغدانوس . وألقى القائم باعمال السفارة د. سلوان سنجاري كلمة عبر فيها عن امتنان حكومة العراق وشعبه لهذه الجهود لما تمثله هذه الآثار من عمق في حضارة العراق وتراثه؛ وهي مبادرة تؤكد عمق التعاون والصداقة بين البلدين في ضوء اتفاقية الاطار الاستراتيجي.
لقراءة النص الكامل ، اضغط هنا.